أرسل إلىَّ أحد أبنائى المصريين الذين أعتز بهم ويعمل فى السعودية
إيميلاً أحزننى جداً ، وذلك لأنه ذكر فى الإيميل أن الدانمرك أنتجت
فيلماً إباحياً بالرسوم المتحركة يتعرض بالسب والقذف فى حق النبى صلى الله عليه وسلم
وزوجاته أمهات المؤمنين رضى الله عنهن جميعاً ،
وأنهم بدأوا بالفعل فى عرضه فى دور السينما ،
وأقسم علىَّ مُرسل الإيميل أن أنشره ، وأطالب بنصرة المصطفى
صلوات ربى وسلامه عليه ، بالمقاطعة والمطالبة بمحاكمة
منتج الفيلم وكل العاملين فيه ،
وهاأنا الآن أنشره بطريقتى تنفيذاً للوصية وطلباً للنـُصرة ،
..
إلاَّ الـنـَّبـِى يامُجـرِمـين ...!
***
من كلمات
**
الطبيب الشاعر / د. محمد رزق
*
*
*
إلاَّ النـَّبى يامُجـرمـين ...!
جَـنب النـَّبى تِـبقوا انتوا مِـين ؟!
حَـبـِّة رِعاع مالكوش تـَمَن ،
أو حَـتـَّى مِـلـَّة واللاَّ دِيـن ؛
أمَّـا النـَّبى دا المـُصطـَفـَى
أحـمَـد إمام المُـرسَـلـين
زَوجاتـُه يـِشـهَـد رَبـِّنا
أطهَـر نِـســاءِ العالـَمـين
***
كان النـَّبى صادِق أمـين
كان المَـثـَل ، كان المَـنار
كان المِـسـامِح والكـَريم
كان الأمَـل ، كان العَـمار
كان الهـِدايَة والـتـُّقـَى
كان المُـجير لـ اللى استجار
بَـلـَّغ رِســــالِة رَبـِّنا
خـَلـَّى الضـَلام أصبـَح نـَهار
***
إلا النـَّبى ؛ ماسمَحـلـِكوش ؛
غِـير إنـِّكوا تصـَلـُّوا عَـلـيه
وان كـُنتوا لِـسَّـه ماتِـعرَفوش
شوفوا حَ نِـقدَر نِـعمِل ايه ..!
مِن بُـكرَة حَ نجـَيـِّش جيوش
تِـنصُـر نـَبـينا وتِـفـتِـديه
ونرُد كِـيد المُـعـتـَدِى
والجانِـى حَ نـخـَزَّق عِـنـيه
***
يامُسلمين ياللا انصروه
قاطعوا البَـضايـِع كـُلـَّها
واللى افتـَرَى إوعوا تسـيـبوه
بـِالسَّـهل يـِخـرُج مِـنـَّها
حُـكـَّام بـِلادُه يـِعـدِموه
أو يطردوه من أرضها
لـَو يـسـكـُتوا أو يـِسـنِدوه
يـِقـدَر إلاهـِى يهـِدَّها
***
تـَبَّـت يَـدا غاشِـم لـَعـين
يـِرسِـم صِـوَّر أهل النـَّبى
ويهـِز صورِة مؤمِـنـين
صانـوا الحقوق لِـلأجـنـَبى
والمُـسـتـَباح مِـش بَـس دِيـن ؛!
دِيـنى ويَـقـيـنى ومَذهـَبى
واحلِف بـِرَب العالمين
حَ اهـزِم عَـدِوَّك يانـَبى
***
**
*
ياأبناء المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها :-
إنصروا نبيكم بكل طريقة تستطيعونها ؛
وياأعداء الإسلام : إحذروا عداوة المسلمين وسب نبيهم ..
فداك نفسى وروحى وأهلى ومالى ومن فى الأرض جميعاً
ياحبيبى يامحمد يارسول الله .
*
الطبيب الشاعر / د. محمد رزق
*
القاهرة فى يوم الخميس 28 إبريل 2011
***
إيميلاً أحزننى جداً ، وذلك لأنه ذكر فى الإيميل أن الدانمرك أنتجت
فيلماً إباحياً بالرسوم المتحركة يتعرض بالسب والقذف فى حق النبى صلى الله عليه وسلم
وزوجاته أمهات المؤمنين رضى الله عنهن جميعاً ،
وأنهم بدأوا بالفعل فى عرضه فى دور السينما ،
وأقسم علىَّ مُرسل الإيميل أن أنشره ، وأطالب بنصرة المصطفى
صلوات ربى وسلامه عليه ، بالمقاطعة والمطالبة بمحاكمة
منتج الفيلم وكل العاملين فيه ،
وهاأنا الآن أنشره بطريقتى تنفيذاً للوصية وطلباً للنـُصرة ،
..
إلاَّ الـنـَّبـِى يامُجـرِمـين ...!
***
من كلمات
**
الطبيب الشاعر / د. محمد رزق
*
*
*
إلاَّ النـَّبى يامُجـرمـين ...!
جَـنب النـَّبى تِـبقوا انتوا مِـين ؟!
حَـبـِّة رِعاع مالكوش تـَمَن ،
أو حَـتـَّى مِـلـَّة واللاَّ دِيـن ؛
أمَّـا النـَّبى دا المـُصطـَفـَى
أحـمَـد إمام المُـرسَـلـين
زَوجاتـُه يـِشـهَـد رَبـِّنا
أطهَـر نِـســاءِ العالـَمـين
***
كان النـَّبى صادِق أمـين
كان المَـثـَل ، كان المَـنار
كان المِـسـامِح والكـَريم
كان الأمَـل ، كان العَـمار
كان الهـِدايَة والـتـُّقـَى
كان المُـجير لـ اللى استجار
بَـلـَّغ رِســــالِة رَبـِّنا
خـَلـَّى الضـَلام أصبـَح نـَهار
***
إلا النـَّبى ؛ ماسمَحـلـِكوش ؛
غِـير إنـِّكوا تصـَلـُّوا عَـلـيه
وان كـُنتوا لِـسَّـه ماتِـعرَفوش
شوفوا حَ نِـقدَر نِـعمِل ايه ..!
مِن بُـكرَة حَ نجـَيـِّش جيوش
تِـنصُـر نـَبـينا وتِـفـتِـديه
ونرُد كِـيد المُـعـتـَدِى
والجانِـى حَ نـخـَزَّق عِـنـيه
***
يامُسلمين ياللا انصروه
قاطعوا البَـضايـِع كـُلـَّها
واللى افتـَرَى إوعوا تسـيـبوه
بـِالسَّـهل يـِخـرُج مِـنـَّها
حُـكـَّام بـِلادُه يـِعـدِموه
أو يطردوه من أرضها
لـَو يـسـكـُتوا أو يـِسـنِدوه
يـِقـدَر إلاهـِى يهـِدَّها
***
تـَبَّـت يَـدا غاشِـم لـَعـين
يـِرسِـم صِـوَّر أهل النـَّبى
ويهـِز صورِة مؤمِـنـين
صانـوا الحقوق لِـلأجـنـَبى
والمُـسـتـَباح مِـش بَـس دِيـن ؛!
دِيـنى ويَـقـيـنى ومَذهـَبى
واحلِف بـِرَب العالمين
حَ اهـزِم عَـدِوَّك يانـَبى
***
**
*
ياأبناء المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها :-
إنصروا نبيكم بكل طريقة تستطيعونها ؛
وياأعداء الإسلام : إحذروا عداوة المسلمين وسب نبيهم ..
فداك نفسى وروحى وأهلى ومالى ومن فى الأرض جميعاً
ياحبيبى يامحمد يارسول الله .
*
الطبيب الشاعر / د. محمد رزق
*
القاهرة فى يوم الخميس 28 إبريل 2011
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق