حين انتظرتك ..
لم يكن قط انتظارى لـ اللقاء
كان وشماً لاغترابى وانتهاء
من ترانيم هوانا حين شـَوَّهت الغناء
ويحَ لحنى ضاع منى ، فى تراتيل العَناء
رغم أنى فى انتظارى .. كنت أحيا بالرجاء ..
ها أنا ذا لاأبالى .. باللـِّـقا أو بالفناء ..
*
مع تحيات
الطبيب الشاعر/ د.محمد رزق
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق